نبذة عنا

نبذة عنا

من عائلة المهيدب إلى مملكتنا الغالية، انطلقنا بشغفٍ غرسه أجدادنا في قلوبنا، شغفٌ توارثه الأجيال يوجهنا بالإحساس بالمسؤولية والرغبة في صناعة التغيير وترك الأثر لخدمة المواطن الوطن بحلول مبتكرة وجودة عالية.

100
عام .. من الإرث الممتد
1920s - البداية

1920s - البداية

كانت البداية بإيمان من أجدادنا منذ عام ١٩٢٣م بأن العمل الخيري وخدمة المجتمع يطرحان البركة في كافة جوانب الحياة، وغرس الجد عبدالقادر المهيدب رحمه الله أهمية البذل والعطاء بذريته، فالثروة الحقيقية تكمن في السعي نحو خلق حياة أفضل للجميع.

واليوم نواصل ذات النهج بالمحبة والوعي لنؤسس جيلاً يتحلى بذات القيم النبيلة عبر التركيز على تنمية الطفولة المُبكرة للمساهمة في تهيئة بيئة آمنة وصحية وداعمة لجميع الأطفال.

المساهمة في المجتمع

المساهمة في المجتمع

تستند مؤسستنا على إرث يزهو عن ١٠٠ عامًا من العمل الخيري، فمنذ عشرينات القرن الماضي حرص أجدادنا على وقف جزء من أموالهم للعمل الخيري.

كما دأب والدنا عبدالقادر رحمه الله في الأربعينات من القرن الماضي على متابعة العمل الخيري من خلال الإسهام في مشاريع الإسكان التنموي وإنشاء المساجد والمراكز الصحية ودعم الأسر الأكثر حاجة، وواكبت مساعينا من بعده مسيرة وطننا الغالي؛ لنواكب تطوره ونلبي احتياجات مجتمعه.

مؤسسة عبدالقادر المهيدب لخدمة المجتمع

مؤسسة عبدالقادر المهيدب لخدمة المجتمع

وفي عام ٢٠١٤، كان الإيذان بانطلاق مرحلة جديدة ومشرقة من العمل المجتمعي المبني على القيم ذاتها مع وضع أسس متينة ومستدامة لخلق أثر أعظم، فتم تسجيل "مؤسسة عبدالقادر المهيدب الخيرية" كمؤسسة أهلية وذراع اجتماعي لمجموعة المهيدب وتنفيذي لوقف عبدالقادر المهيدب وأولاده.

حيث تبنت مؤسستنا مبدأ الشراكة مع القطاع الحكومي والخاص والثالث لخدمة مجتمعنا ووطننا بكل تفاني وإخلاص عبر عدد من المبادرات والبرامج التي تخدم مرحلة الطفولة المُبكرة بكافة جوانبها، كما أبدت اهتمامها بتطوير أعمالها الخيرية من خلال المبادرات التي تعزز القيم الاسلامية والتكاتف المجتمعي.